أليفك شجاع.. وفجأة أصبح يرتعد؟

احذر، أنت الآن في 'نافذة الخوف'. غلطة واحدة قد تلازمه للأبد وتدمر ثقته بنفسه.

Kylosi
1 / 10

ليست مجرد "دلع" أو مزاج

هذه فترات بيولوجية يعيد فيها الدماغ برمجة نفسه. ما كان عادياً بالأمس، أصبح مرعباً اليوم بسبب تطور اللوزة الدماغية.

2 / 10

راقب هذه العلامات في شوارع دبي

التجمد، اتساع حدقة العين، أو محاولة الاختباء عند رؤية دراجة توصيل. أليفك لا يتدلل، هو يشعر بخطر حقيقي.

3 / 10

التوقيت هو كل شيء

تحدث المرحلة الأولى بين الأسبوع 8 و11. والثانية في مرحلة المراهقة. كن مستعداً لهذه النوافذ قبل أن تبدأ.

4 / 10

توقف عن قول "لا بأس يا حبيبي"

النبرة العاطفية الزائدة تؤكد له أن هناك خطراً حقيقياً. أنت تعزز خوفه دون أن تشعر بدلاً من طمأنته.

5 / 10

جرب "الروتين المبهج"

اضحك، العب، وتصرف وكأن مصدر الخوف هو أمتع شيء. عندما يراك القائد هادئاً، سيبدأ نظامه العصبي بالاسترخاء.

6 / 10

قاعدة المسافة الذهبية

لا تجبره على المواجهة بالقوة. دعه يشاهد من بعيد حتى تهدأ ضربات قلبه. الإجبار يرسخ الفوبيا ولا يعالجها.

7 / 10

أصوات المدينة؟ روضها في منزلك

شغل أصوات الزحام أو الألعاب النارية بهدوء أثناء الأكل. ارفع الصوت تدريجياً على مدار أيام لكسر حاجز الخوف.

8 / 10

سلاحك السري: مكافآت القمة

استخدم قطع الدجاج أو البروتين المجفف فقط عند مواجهة المحفزات. اربط الشيء 'المخيف' بألذ نتيجة ممكنة.

9 / 10

متى يصبح الخوف "خطراً"؟

إذا فقد شهيته تماماً أو بدأ بالتبول لا إرادياً، فقد تجاوزنا مرحلة 'الفترة' إلى 'الاضطراب'. هنا تحتاج لخبير.

10 / 10

استعن بالخبراء في الإمارات

لا تنتظر حتى يصبح الخوف عدواناً دفاعياً. المتخصصون في دبي وأبوظبي يساعدونك بأساليب التعزيز الإيجابي فقط.

هذه ليست مشكلة.. إنها فرصة

فترة الخوف ليست عيباً في شخصية أليفك، بل هي فرصتك لتثبت له أنك القائد الذي يحميه. ثقتك هي مفتاح شجاعته.

احمِ أليفك من الخوف الدائم

احصل على بروتوكول 'الروتين المبهج' الكامل وقائمة التدريبات المنزلية.

اقرأ الدليل الكامل